دراسة تكشف عن طريقة بسيطة وفعالة لمحاربة السمنة الوراثية.. ما هي؟
اكتشاف طريقة بسيطة وفعّالة للوقاية من زيادة الوزن عند الأشخاص المؤهلين وراثياً للسمنة عن طريق تناول الوجبات.. ما هي؟
-
كل ساعة تأخير في موعد تناول الوجبة الرئيسية تزيد مؤشر كتلة الجسم بأكثر من 2 كغ/م² لدى الأشخاص ذوي المخاطر الوراثية العالية للسمنة
كشفت دراسة طبية حديثة عن طريقة بسيطة وفعّالة للوقاية من زيادة الوزن عند الأشخاص المؤهلين وراثياً للسمنة.
وأشارت مجلة "Obesity" إلى أنّ الدراسة شملت أكثر من 1100 شخص يعانون من زيادة الوزن، حيث خضع المشاركون خلال الدراسة لدورات علاج غذائي، وتمت متابعتهم على مدار ثلاث سنوات.
🚨 A new study finds that kids with obesity are 35%–55% more likely to have obese parents due to inherited obesity-related genes.
— SciTech Era (@SciTechera) August 6, 2025
— Published in Journal PLOS Genetics pic.twitter.com/GOBbxTetV1
وقام الباحثون بتحليل البيانات الوراثية للمشاركين بالإضافة إلى أنماط تغذيتهم، مع التركيز على توقيت تناول الوجبة الرئيسية اليومية.
This Will Change The World.⬇️
— GENUS (@NarendraZ2E) August 3, 2025
How Fat Loss Just Got Solved in 2025
♦️A new gene-based treatment is being tested that literally “turns off” your fat-storing signal.
♦️ Scientists at Stanford manipulated the GPR75 gene in obese mice.
They kept eating the same junk food but… pic.twitter.com/9qMlk7FqOc
وكشفت النتائج أنّ كل ساعة تأخير في موعد تناول الوجبة الرئيسية أدّت إلى زيادة مؤشر كتلة الجسم بأكثر من 2 كغ/م² لدى الأشخاص ذوي المخاطر الوراثية العالية للسمنة (بناءً على المؤشر متعدد الجينات PRS-BMI).
-
توقيت تناول الطعام له تأثير كبير على فعّالية التحكم في الوزن خصوصاً لدى حاملي الجينات المرتبطة بالوزن الزائد
في المقابل، نجح الأشخاص الذين تناولوا وجبتهم الرئيسية مبكراً (قريباً من منتصف النهار) في الحفاظ على الوزن الذي خسروه بعد العلاج بشكل أفضل. ولم تُلاحظ هذه العلاقة بين توقيت الوجبة وزيادة الوزن لدى الأشخاص ذوي المخاطر الوراثية المنخفضة للسمنة.
وشدد الباحثون على أنّ توقيت تناول الطعام له تأثير كبير على فعّالية التحكم في الوزن، خصوصاً لدى حاملي "الجينات المرتبطة بالوزن الزائد"، مشيرين إلى أنّ "تناول الغداء أو العشاء في وقت متأخر، خاصة بعد الساعة 15:00 أو 16:00 مساءً، قد يقلل من فرص النجاح طويل الأمد في السيطرة على الوزن".
-
نجح الأشخاص الذين تناولوا وجبتهم الرئيسية مبكراً في الحفاظ على الوزن الذي خسروه بعد العلاج
ورأى مؤلفو الدراسة أنّ تعديل توقيت تناول الوجبات يمثل أسلوباً بسيطاً وفعالاً للوقاية من السمنة وعلاجها، وله أهمية كبيرة خاصة للأشخاص الذين يعانون من استعداد وراثي لزيادة الوزن.
Your genetics may play a role in how you respond to GLP-1 medications.
— Cleveland Clinic (@ClevelandClinic) August 5, 2025
Our researchers identified a gene that could help medical providers identify the most effective weight loss interventions for each patient. pic.twitter.com/l78dA6Ncff
Obesity is not simply a matter of willpower. Science tells a deeper story, one that includes genetics, biology, and environment.
— ECPO (@ECPObesity) August 1, 2025
This visual, from an educational training session lead by Prof. Sadaf Farooqi, highlights how genes influence our weight, how the hypothalamus… pic.twitter.com/XH4142d7PQ